السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اهلا وسهلا بك في منتداك المتواضع ونرحب بك زائرا او عضوا
You are welcome in this forum


قصص رائعة Images11

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اهلا وسهلا بك في منتداك المتواضع ونرحب بك زائرا او عضوا
You are welcome in this forum


قصص رائعة Images11

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورشكاوي واقتراحاتالتسجيلدخول
clavier arabe
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» دعاء الدوسري
قصص رائعة Icon_minitimeالسبت يوليو 16, 2011 11:25 pm من طرف Admin

» دعاء طفل
قصص رائعة Icon_minitimeالسبت يوليو 16, 2011 11:14 pm من طرف Admin

» الفجر يا سر الدوسري
قصص رائعة Icon_minitimeالسبت يوليو 16, 2011 11:02 pm من طرف Admin

» ماهر المعيقلي
قصص رائعة Icon_minitimeالسبت يوليو 16, 2011 8:33 pm من طرف Admin

» ياسر الدوسري
قصص رائعة Icon_minitimeالسبت يوليو 16, 2011 8:21 pm من طرف Admin

» احمد العجمي
قصص رائعة Icon_minitimeالسبت يوليو 16, 2011 8:11 pm من طرف Admin

» gh
قصص رائعة Icon_minitimeالسبت يوليو 16, 2011 1:57 am من طرف Admin

» القط القاتل
قصص رائعة Icon_minitimeالأربعاء يوليو 13, 2011 12:22 am من طرف Admin

» مقاطع مضحكة قطط
قصص رائعة Icon_minitimeالأربعاء يوليو 13, 2011 12:19 am من طرف Admin


 

 قصص رائعة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
المدير
Admin


عدد المساهمات : 125
تاريخ التسجيل : 14/06/2011
العمر : 59
الموقع : القوقاز

الصفحة الشخصية
ملف سخصي: admin

قصص رائعة Empty
مُساهمةموضوع: قصص رائعة   قصص رائعة Icon_minitimeالجمعة يوليو 01, 2011 3:51 pm



السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
.. هذه قصص رائعة في تنمية الذات وتأثير القناعات على حياتنا أتمنى لكم الفائدة.. القصة الأولى مسألة الرياضيات في إحدى الجامعات في كولومبيا حضر أحد الطلاب محاضرة مادة الرياضيات.. وجلس في آخر القاعة ونام بهدوء.... وفي نهاية المحاضرة استيقظ على أصوات الطلاب. .... ونظر إلى السبورة فوجد أن الدكتور كتب عليها مسألتين.. فنقلهما بسرعة وخرج من القاعة وعندما رجع البيت بدء يفكر في حل هذه المسألتين.. كانت المسألتين صعبة فذهب إلى مكتبة الجامعة وأخذ المراجع اللازمة... وبعد أربعة أيام استطاع أن يحل المسألة الأولى.. وهو ناقم على الدكتور الذي أعطاهم هذا الواجب الصعب! وفي محاضرة الرياضيات اللاحقة استغرب أن الدكتور لم يطلب منهم الواجب... فذهب إليه وقال له يا دكتور لقد استغرقت في حل المسألة الأولى أربعة أيام وحللتها في أربعة أوراق.. تعجب الد كتور وقال للطالب ولكني لم أعطكم أي واجب! والمسألتين التي كتبتهما على السبورة هي أمثلة كتبتها للطلاب للمسائل التي عجز العلم عن حلها..! إن هذه القناعة السلبية جعلت الكثير من العلماء لا يفكرون حتى في محاولة حل هذه المسالة.. ولو كان هذا الطالب مستيقظا وسمع شرح الدكتور لما فكر في حل المسألة.. ولكن رب نومة نافعة... ومازالت هذه المسألة بورقاتها الأربعة معروضة في تلك الجامعة... حقا إنها القناعات... القصة الثانية تحطيم الرقم القياسي في الجري قبل خمسين سنه كان هناك اعتقاد أن الانسان ج : لا يستطيع أن يقطع ميل في اقل من أربعة دقائق.. وان أي شخص يحاول كسر الرقم سوف ينفجر قلبه! ولكن أحد الرياضيين سأل هل هناك شخص حاول وانفجر قلبه فجأته الإجابة بالنفي....!! فبدأ بالتمرن حتى استطاع أن يكسر الرقم ويقطع مسافة ميل في اقل من أربعة دقائق.. في البداية ظن العالم انه مجنون أو أن ساعته غير صحيحة.. لكن بعد أن رأوه صدقوا الأمر واستطاع في نفس العام أكثر من 100 رياضي.. أن يكسر ذلك الرقم..! بالطبع القناعة السلبية هي التي منعتهم أن يحاولوا من قبل.. فلما زالت القناعة استطاعوا أن يبدعوا.. حقا إنها القناعات... في حياتنا توجد كثير من القناعات السلبية التي نجلعها شماعة للفشل........ فكثيرا ما نسمع كلمة : مستحيل ، صعب ، لا أستطيع... وهذه ليس إلا قناعات سالبة ليس لها من الحقيقة شيء.. والإنسان الجاد يستطيع التخلص منها بسهولة... فلماذا نكسر تلك القناعات ج : لا السالبة بإرادة من حديد نشق طريقنا من خلالها إلى القمه. القصة الثالثة : ضع الكأس... وارتح قليلا في يوم من الايام كان محاضر يلقي محاضرة عن التحكم بضغوط وأعباء الحياة لطلابه. فرفع كأسا من الماء وسأل المستمعين ما هو في اعتقادكم وزن هذا الكأس من الماء؟ وتراوحت الإجابات بين 50 جم إلى 500 جم فأجاب المحاضر : لا يهم الوزن المطلق لهذا الكأس ، فالوزن هنا يعتمد على المدة التي أظل ممسكا فيها هذا الكأس فلو رفعته لمدة دقيقة لن يحدث شيء ولو حملته لمدة ساعة فسأشعر بألم في يدي ، ولكن لو حملته لمدة يوم فستستدعون سيارة إسعاف. الكأس له نفس الوزن تماما ، ولكن كلما طالت مدة حملي له كلما زاد وزنه.. فلو حملنا مشاكلنا وأعباء حياتنا في جميع الأوقات فسيأتي الوقت الذي لن نستطيع فيه المواصلة ، فالأعباء سيتزايد ثقلها. فما يجب علينا فعله هو أن نضع الكأس ونرتاح قليلا قبل أن نرفعه مرة أخرى. فيجب علينا أن نضع أعباءنا بين الحين والآخر لنتمكن من إعادة النشاط ومواصلة حملها مرة أخرى. فعندما تعود من العمل يجب أن تضع أعباء ومشاكل العمل ولا تأخذها معك إلى البيت ، لأنها ستكون بانتظارك غدا وتستطيع حملها. القصة الرابعة : قد تكون المشكلة ج : لا ، when ، other Members بل عندنا نحن يحكى بأن رجلا كان خائفا علي زوجته بأنها ج : لا تسمع جيدا وقد تفقد سمعها ، days ما.. فقرر بأن يعرضها على طبيب أخصائي للأذن... لما يعانيه من صعوبة القدرة على الاتصال معها. وقبل ذلك فكر بأن يستشير ويأخذ رأي طبيب الأسرة قبل عرضها على أخصائي. قابل دكتور الأسرة وشرح له المشكلة ، فأخبره الدكتور بأن هناك طريقة تقليدية لفحص درجة السمع عند الزوجة وهي بأن يقف الزوج على بعد 40 قدما من الزوجة ويتحدث معها بنبرة صوت طبيعية...... إذا استجابت لك وإلا أقترب 30 قدما ، إذا استجابت لك وإلا أقترب 20 قدما ، إذا استجابت لك وإلا أقترب 10 أقدام وهكذا حتى تسمعك. وفي المساء دخل البيت ووجد الزوجة منهمكة في إعداد طعام العشاء في المطبخ ، فقال الآن فرصة سأعمل على تطبيق وصية الدكتور. فذهب إلى صالة الطعام وهي تبتعد تقريبا 40 قدما ، ثم أخذ يتحدث بنبرة عادية وسألها : "يا حبيبتي.. ماذا أعددت لنا من الطعام".. ولم تجبه..! ثم أقترب 30 قدما من المطبخ وكرر نفس السؤال : "يا حبيبتي.. ماذا أعددت لنا من الطعام".. ولم تجبه..! ثم أقترب 20 قدما من المطبخ وكرر نفس السؤال : "يا حبيبتي.. ماذا أعددت لنا من الطعام".. ولم تجبه..! ثم أقترب 10 أقدام من المطبخ وكرر نفس السؤال : "يا حبيبتي.. ماذا أعددت لنا من الطعام".. ولم تجبه...!! ثم دخل المطبخ ووقف خلفها وكرر نفس السؤال : "يا حبيبتي.. ماذا أعددت لنا من الطعام" فقالت له........ "يا حبيبي للمرة الخامسة أجيبك... دجاج بالفرن"... إن المشكلة ليست مع الآخرين أحيانا كما نظن.... قد تكون المشكلة ولكن معنا نحن القصة الخامسه الفيل والحبل الصغير كنت أفكر ذات يوم في حيوان الفيل ، وفجأة استوقفتني فكرة حيرتني وهي حقيقة أن هذه المخلوقات الضخمة قد تم تقييدها في حديقة المحترمبواسطة حبل صغير يلف حول قدم الفيل الأمامية ، فليس هناك سلاسل ضخمة ولا أقفاص كان من الملاحظ جدا أن الفيل يستطيع وببساطة أن يتحرر من قيده في أي وقت يشاء لكنه لسبب ما لا يقدم على ذلك! شاهدت مدرب الفيل بالقرب منه وسألته : لم تقف هذه الحيوانات الضخمة مكانها ولا تقوم بأي محاولة للهرب؟ حسنا ، أجاب المدرب : حينما كانت هذه الحيوانات الضخمة حديثة الولادة وكانت أصغر بكثير مما هي عليه الآن ، كنا نستخدم لها نفس حجم القيد الحالي لنربطها به. وكانت هذه القيود -- في ذلك العمر -- كافية لتقييدها.. وتكبر هذه الحيوانات معتقدة أنها لا تزال غير قادرة على فك القيود والتحرر منها بل تظل على اعتقاد أن الحبل لا يزال يقيدها ولذلك هي لا تحاول أبدا أن تتحرر منه ، كنت مندهشا جدا. هذه الحيوانات -- التي تملك القوة لرفع أوزان هائلة -- تستطيع وببساطة أن تتحرر من قيودها ، لكنها اعتقدت أنها لم تستطع فعلقت مكانها كحيوان الفيل ، الكثير منا أيضا يمضون في الحياة معلقين بقناعة مفادها أننا لا نستطيع أن ننجز أو نغير شيئا وذلك ببساطة لأننا نعتقد أننا عاجزون عن ذلك ، أو أننا حاولنا ذات يوم ولم نفلح. حاول أن تصنع شيئا... وتغير من حياتك بشكل إيجابي وبطريقة إيجابية! القصة السادسة : الملك والوزراء الثلاثة في يوم من الايام الثلاثة أستدعى الملك وزراءه وطلب منهم أمر غريب ، request من كل وزير أن يأخذ كيس إلى بستان القصر ويذهب وأن يملئ الكيس ، such للملك من مختلف طيبات الثمار والزروع منهم ، request ، as ج : لا يستعينوا بأحد أن في هذه المهمة و أن ج : لا يسندوها إلى أحد أخر استغرب الوزراء من الملك ، request و أخذ كل واحد منهم كيسة وأنطلق إلى البستان فأما الوزير الأول فقد حرص علي أن يرضي الملك فجمع من كل الثمرات من افضل وأجود المحصول وكان يتخير الطيب من والجيد الثمار حتى ملئ الكيس أما الوزير الثاني فقد كان مقتنع بأن الملك يريد الثمار ولا ج : لا يحتاجها لنفسة وأنة لن يتفحص الثمار فقام بجمع الثمار بكسل و أهمال فلم يتحرى الطيب من الفاسد حتى ملئ الكيس بالثمار كيف ما اتفق.. أما الوزير الثالث فلم يعتقد أن الملك يسوف يهتم بمحتوى الكيس اصلا فملئ الكيس با الحشائش والأعشاب وأوراق الأشجار. وفي اليوم الإعلانات التالى أمر الملك أن يؤتى بالوزراء الثلاثة مع الأكياس التي جمعوها فلما أجتمع الوزراء بالملك أمر الملك الجنود بأن يأخذوا الوزراء الثلاثة ويسجنوهم علي كل واحد منهم حدة مع الكيس الذي معة ثلاثة أشهر لمدة ، في سجن بعيد لا يصل أليهم فية أحد كان ، وأن يمنع عنهم الأكل والشرب ، فاما الوزير الأول فضل يأكل من طيبات الثمار التي جمعها حتى أنقضت الأشهر الثلاثة ، وأما الوزير الثاني فقد عاش الشهور الثلاثة في ضيق وقلة حيلة معتمدا على ماصلح فقط من الثمار التي جمعها ، أما الوزير الثالث فقد مات جوع قبل أن ينقضي الشهر الأول. وهكذا أسأل نفسك من أي نوع أنت فأنت الأن في بستان الدنيا لك حرية ، أن تجمع من الأعمال الطيبة أو الأعمال الخبيثة ولكن غدا عندما يأمر ملك الملوك أن تسجن في قبرك ، في ذلك السجن الضيق المظلم لوحدك ، ماذا تعتقد سوف ينفعك غير طيبات الأعمال التي جمعتها في حياتك الدنيا ، قرر الآن ماذا سيكون معك فى السجن. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.... منقولة للفائدة من محاضرات الشيخ يحيى الغوثاني
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://abuzaid.jordanforum.net
 
قصص رائعة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الرئيسية :: Stories :: منتدى القصص :: القصص الحقيقية-
انتقل الى: